قال الداعية المعروف محمد العريفي إن المخابرات السورية تقف وراء ربط اسمه بجهاد النكاح؛ ذلك لأنه خطب عن ظلم النظام السوري وأخطائه.
وأضاف أن المخابرات السورية ومن ورائها أعوانها من الإيرانيين روجت لفكرة أن الفتاة يمكن أن تأتي إلى المقاتلين وتمكنهم من نفسها، وأن هذا يعتبر في حقها جهادًا، وقال إن هذا الكلام لا يمكن أن يقول به عاقل فضلاً عن طالب العلم.
ويعد العريفي من أكثر الدعاة الذين تسلط عليهم وسائل الإعلام فلاشاتها، ومن أكثرهم إثارة للجدل.
عائض القرني لمستخدمي سناب شات: «ما الفائدة من نشر صور القرصان وتقطيع البصل؟!»