طاردت مجموعة من الأسود الجائعة زرافة كبيرة لمسافة طويلة في الكثبان الرملية في ناميبيا أملاً منهم في إشباع جوعهم الذي كاد يهلكهم في الصحراء.
ودافعت الزرافة الكبيرة عن حياتها باستماتة وبسالة منقطعة النظير إلى أن ظهرت لبؤة لتعترض طريقها وتحاول الهجوم عليها، فما كان من الزرافة إلا أن ركلتها ركلة قوية وخطيرة أطاحت بها.
التعليقات
أضف تعليقا